تنهدت
"-----"-----"-----"
تنهدت
فاحسست انفاسها
بين اضلعي
كالاوتاد
وطنا بنت معابره
احرفها
وصاغت النجوم
نقطا ومازاد
عن كحل عينيها
الا نبض اوقع
الشبك في الفؤاد
تنهدت وكأنها ترسم
على راحتي
خارطه جيل واجداد
وحكايا
تطرب العود والناي
باضطراد
وكأن بي وتنهديتها عمرأ"
يقارع الاقدار
بعناد
تنهدت هي عندما
اتت ذكرى الشوق
ولقاء الوصل
وصورة في أعينينا
رسمت منذ المهاد
وطفوله حلقت بعيدا
بيننا حيث
المسافات
ورجوعها بانطواء
الخطوات بميعاد
ذاك الحرف
وأسطر الربيع
بين الشعر في ابجديتي
ومنها الحصاد
رجع القلب يغفوا
وعاد الجسد يحبوا
على مافي خارطتها
من أوراد
تنهدت وبت مذ ذلك
الوقت
اهمس قولا"
وأحلم ان أأتيها فارسا"
على حصانه الابيض
يمحي الاساطير كلها
ليبقي تنهيدة
ثغرها دون انقياد
بقلمي
محمد كاظم القيصر
"-----"-----"-----"
تنهدت
فاحسست انفاسها
بين اضلعي
كالاوتاد
وطنا بنت معابره
احرفها
وصاغت النجوم
نقطا ومازاد
عن كحل عينيها
الا نبض اوقع
الشبك في الفؤاد
تنهدت وكأنها ترسم
على راحتي
خارطه جيل واجداد
وحكايا
تطرب العود والناي
باضطراد
وكأن بي وتنهديتها عمرأ"
يقارع الاقدار
بعناد
تنهدت هي عندما
اتت ذكرى الشوق
ولقاء الوصل
وصورة في أعينينا
رسمت منذ المهاد
وطفوله حلقت بعيدا
بيننا حيث
المسافات
ورجوعها بانطواء
الخطوات بميعاد
ذاك الحرف
وأسطر الربيع
بين الشعر في ابجديتي
ومنها الحصاد
رجع القلب يغفوا
وعاد الجسد يحبوا
على مافي خارطتها
من أوراد
تنهدت وبت مذ ذلك
الوقت
اهمس قولا"
وأحلم ان أأتيها فارسا"
على حصانه الابيض
يمحي الاساطير كلها
ليبقي تنهيدة
ثغرها دون انقياد
بقلمي
محمد كاظم القيصر

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.